بالتعاون مع القسم الفرنسي بمصلحة الآثار السودانية و الهيئة القومية للآثار و المتاحف
بدأ التنقيب منذ عام 2000 في موقع الحصا. و قد جاد هذا الموقع حتى الآن بالعديد من القطع و التي تعد هذه الكباش الجميلة من الحجر الرملي أروع الأمثلة على ذلك. كانت هذه الكباش تشكل ممرا كبيرا يقود إلى معبد آمون، أكثر الآلهة تبجيلا في الحضارة المروية.
يتابع هذا التقرير فنسنت روندو و معاونيه خلال عملهم الميداني في الحصا و يعكس أفكارهم و النتائج التي توصلوا إليها بعد عشر سنوات من الحفريات المثيرة و المثمرة.
المقالة نشرت يوم 10 شباط (فبراير) 2013